احتفل مع إكسترا بمناسبة مرور 20 عام
في الذكرى العشرين لإطلاق إكسترا كمتجر لبيع وتجزئة الأجهزة الإلكترونية، نكون قد عشنا معكم عقدين من التقنيات تدفع بحياتنا للأفضل، وتثري يومنا بالمتعة والتسلية، إليك هنا 5 من هذه الأجهزة التي قدّمناها لعملائنا وحازت رواجاً في المبيعات منذ ذلك الوقت إلى اليوم.
2002
أصدرت مايكروسوفت نسختها الأولى من (إكس بوكس لايف) ومعها ميزة اللعب المشترك عبر الانترنت، لتتيح للاعبين الاستمتاع ببث الألعاب عبر الشبكة والتواصل أثناء تأدية المهمات. ولتحدث ثورة رائعة في عالم ألعاب الفيديو.
وبالرغم من أن إطلاق لعبة إكس بوكس كان سابقاً لإطلاق إكسترا بعام تقريباً، إلا أنّه استمر في الازدهار بالمبيعات كمنتج عالمي على مدى السنوات وصولاً حتى اليوم.
2004
قبل هذا الوقت، كان على محبي الأكشنوتصوير المغامرات المجازفة بمعدات ثقيلة واللجوء لمساعدين لتصوير إبداعاتهم الرياضية، ثم جاءت كاميرا الأكشن الأولى من GoProللتتيح للرياضيين والمخرجين ومصوري الأكشن جميعاً الفرصة لتغطية لحظاتهم المذهلة وتقديم فيديو عالي الدقة بواسطة كاميرا صغيرة تتحمل الظروف الشديدة من ماء وغبار وارتجاج وحركة سريعة مع نتائج استثنائية تضاهي قدرات الكاميرات الاحترافية ومعداتها الباهضة والثقيلة.
2007
نتفق جميعاً أنه لا غنى عن الهواتف في حياتنا اليوم، لما لها من إمكانيات كبيرة تجتمع في جهاز صغير أثبت مرونته في التطور على مدى عقود طويلة، حيث لم يكن لنا أن نتخيل أن الهاتف الخليوي في بداياته يمكن أن يصل إلى جهاز يحمل كل ما تحتاج ويوصلك إلى كل ما تريد بلمسة.
ورغم أن هنالك محاولات لإصدار الهاتف الذكي قد سبقت عام 2007 بسنة تقريباً، إلا أن الثورة الحقيقية بدأت بأول إصدار للآيفون كهاتف ذكي مع شاشة لمس، وواجهة مستخدم بسيطة وجذابة، وكاميرا عالية الدقة، وعدد من التطبيقات القادرة على تنفيذ المهمات اليومية بسرعة وسهولة.
2013
على مر الأزمنة، ومنذ اختراعها الأول؛ قدمت الساعة الكثير للبشرية، وظلت في تقدم مستمر وتطورات مختلفة، سواءً في تكنيكات عملها من الداخل أو في طبيعة المعلومات التي تقدمها لك من نظرة واحدة إلى معصمك، لقد دخلت سامسونج في صناعة الساعات قبل الألفية الجديدة، لكن أقوى تحديث قدمته جاء متمثلاً في إصدارٍ يعطي إشعارات فورية من الجوال، وفي غضون سنوات قليلة بعد ذلك، صدرت ساعة أبل بميزاتٍ أقرب للساعة الذكية التي نعرفها اليوم.
2016
عندما أُطلقت سماعات البلوتوث لأول مرة بداية الألفين، كان الغرض الأساسي منها هو إجراء المكالمات، وكانت بتصميم مناسب لأصحاب الأعمال وبمدى اتصال قصير مع الجوال، حتى جاءت أبل بالفكرة الرائعة لاختصار الكابلات وقدمتها بقالب مبتكر، ثوري، ومبهر. حيث الآيربودز بتصميم عصري صغير وإمكانات قوية، مثل إلغاء الضوضاء والشحن اللاسلكي، ومقاومة التعرق. كلهاتسمح باستخدامها ليس للمكالمات فقط، بل للاستماع للمحتوى الصوتي مهما كان، وأياً كان النشاط الذي تقوم به والظروف المحيطة بك.
